صَبَاحُكُم/مَسَاؤُكُم حُب...وَ...إِهْزَوْجَّة نُوُن....!

أَيّقَن أَنَّنِي بَدَأْت أَفْهَم لُغَة الْأَنْبِيَاء...!

الثلاثاء، 5 يوليو 2011

عانقني بـِ جنون يا هيام !





إِرْتَكّب جَرِيْمَة الْمَسَاء..وَ..عَانَقَنِي ب جُنُوْن هُيَّام ..
أُغْوِيْنِي ب الإنْغِمَاس ب عُمْقِك هَوَى تَجَاوَز الْصَّمْت ب الْكَلَام......
قُل س أَفْعَل....وَس أَرَدَّد بِصَوْت خَلْف لَيْلَك..يـ هَذَا...أَشْتَهِيْك كُلَّك..
إِقْتَرَب... يـ أَنْت.. أَشْتَاق للَّثُم مَابِك مِن شُهِد..و..إِبْتِلاع رِيْقِك..
أغْدِّقْنِي بِك مِعْطَف أَبْيَض وَأَغْرِقْنِي ب دِفْئِك...هَتَّان...هَتَّان..
أَتُوْق ل الْضَّيَاع بِك أَي شَيْء..و..ب أَنَاي أُخَبِّئُك..و..عَمَّرَك.....!

بِ قلم الكاتب
...إبراهيم علاالله....

نديمة ليلي !







نَدِيْمَة لَيْلِي..حَاوِلِي أَن تَسْتَوعُبي جُنُوْنِي بِك،،،
فَقَد قَرَّرْت أَن أُلْغِي كُل هُمُوْمِي مُهِمَّا كَانَت
ل أَهْرُب مِن الْعَالَم بِأَسْرِه بِكُل مَافِيْه وَمْاحْضَرّت لِأَجْلِه
إِلَأ لِأَكُوْن مَعَك فَوْق شَاطِئ ذِكْرَيَاتِي وَ...حُبِّي وَبِصَحَبَتِنا الْقَمَر
لَقَد قَضَيْت مَعَك الَّلَيْل حَتَّى أَشْرَقَت فَإِذَا أَنْت الْقَمَر وَالْشَّمْس،،
كَان الْمَنْظَر رَائِعَا كَان الْلِّقَاء حَافِلا بِالْكَثِيْر،
أَمَسُّكَت الْقْلُم بِشِدَّة فِي هَذَا الْمَسَاء وَقُلْت لَه هَيَّا
ل نَكْتُب لِلّغَالِي عُشْقِي وَإِذَا بِقَلَمِي يَتَنَهَّد بَيْن أَنَامِلِي
وَقَال لِي..وَهَل تَسْتَوْعِب أَوْرَاقِك ماسَأكتُب،
أَجَبْتُه أَلِهَذَا الْحَد هِي تَعْنِي لَك الْكَثِيْر،
قَال نَعَم...فَقَط إِسْأَل جَوَارِحِك،
فَوَجَدْت أَن مَن حُرُوْفُك أَصْطَفِي الْكَلِمَات
مِن حُرُوْفِك أُنْشِد الْأَبْيَات...
مِن حُرُوْفِك أَنَسَّج أَبْيَات الْقَصَائِد وَأَتَغَنَّى بِهَا
إِسْمَك وَاحَة الْإِرْتِوَاء فِي زَمَن الْجَفَاف..!

نَدِيْمَة جُنُوْنِي..إِنَّنِي أُغْرِق فِي طَيْفُك
وَفِي حُب هُو أَقْوَى مِن الْحُب
ف أَي نَسَمَات السَّحَرْأَنت
وَحْدُك أَنَّت سَر إِبْدَاعَات كُوْنِي،
أَرَى فِي مُحَيَّاك كُل أَلْوَان الْغَزَل
أَرَاك قَلْبِا وْرُوْحَا وَهَمْسَا،،
ف أَي أَنْوَاع الْسِّحْر ذَلِك الَّذِي سُلِب مِن الْكْوَن
جَمَالُه وَدَلَالِه وَأَسْتَوْدِعُه قَلْبِك،
بَل أَي قَلْب ذَلِك الَّذِي إِسْتَوْعَب جَمَال كَوْن بِأَسْرِه
إِنَّه لَن يَكُوْن سِوَى نَبْض قَلْبِك،،
بِفَضْلِك أَصْبَحَت أَسْعَد مَخْلُوْق فِي الْوُجُوْد
بَل أَنَا الْسَّعَادَة ذَاتِهَا،،
هَل مِن حَزِيْن أُعْطِيَه بَعْضَا مِن فَرَحِي،،
هَل مِن مَحْرُوم أُعْطِيَه بَعْضَا مِن سَعَادَتِي،
هَل مِن طَائِر أُعْطِيَه شَيْئا مِن حُبِّي،
لَاتَخَافِي حَبِيْبَتِي وَلاتَقَلْقي ف سَعَادَتِي لَن تَنْتَهِي
طَالَمَا أَنْت مَصْدَرُهَا..إِنِّي أُحِسُّهَا تَزْدَاد
مَع دَقَّات قَلْبِي وَتَسَارُع أَنْفَاسِي،
لّقَدكَانَت أَحْلَامِي قَبْلِك مَحْدُوْدَة كَحُدُود الْنَّهْر،
وَبِك أَصْبَحَت لاتَحَدَهَا حُدُوْد،
آَمَالِي كَانَت بِحُدُود الْقُرَى وَإِذَا بِهَا تَتَجَاوَز حُدُوْد الْقَارَّات،
سَعَادَتِي بِك تَغْمُر الْعَالَم بِكُل مَجَرَّاتِه،
ف أَنَّت فَقَط كُل الْحَيَاة،أَنْت مَمْلَكَتِي
ف أُوْل حُدُوْدِي أَنْت وَآَخِر حُدُوْدِي أَنَّت أَيْضا لاغَيْرّك،،
إِلَى هُنَا وَعِنْد شَاطِئ عَيْنَيْك طُوِيَت رِسَالَتِي حُنَيْنَا
وَب أَجَمَعِي أُحِبُّك حَد الْسَّمَاء..و..الْمَاء....!

إِبْرَاهِيْم عْلااللَّه....خَطِيْئَة جَاهِلِيَّة....!






،

للبيع ..!






ل الْبِيع سَادَة الْمَكَان..و..بِثَمَن بَخْس...
ذِكْرَيَات إِلْتْهَمُهَا الْصَّدَأ..و..أَطْلَال مُهَشَمَّة
مِقَص..و..مُشَرِّط..و..عُوِّد ثِقَاب..و..إِحْتِرَاق وَرَق
قَلْب أَحَاط بِه أَنِيْن الْوَجَع...و..حِرْمَان..و..حَسّرِة
قِصَّة حُب مُلَ...وَّثَة ب خِيَانَة...و..خِذْلَان..رَهِيْب
تَرَف مُتَنَاقِض بِشِدَّة..و..إِنْسِكَاب دُمُوْع..
إِتَاوَة مُغْتَصِبِة الْرِّضَى....و..مَسْلُوْبَة الْعَد
نَبِيّذ شِفَاه مُتَّعِق ب حَنِيْن..و..ظُنُوْن سِنِيْن....!


بِ قلم الكاتب
...إبراهيم علاالله....


،

أُقسم أن الروح بك تطمئن !





أُقْسِم أَنَّك غَايَتِي..يـ حُب...
أُقْسِم ب الَّذِي يُعْبَد أَنَّك أَرَق إِحَسَّاس..
أُقْسِم أَنَّك شُعَاع الْرُّوْح.....و..أَنَا
أُقْسِم ب جَلَال الْلَّه أَنَّنِي أُحِبُّك وَأُحِبُّك أَكْثَر مِن أَنَّا..
أُقْسِم أَنَّنِي أَفْتَقِد هُدَوَء... الذَّات..أَشْعُر ب الَتَبُعْثّر بِدَوْنِك..
أُقْسِم أَنْك مِن أَعْتَنِي بِهَا و شَذَى زَهْرَتِي أَنْت..
أُقْسِم أَنَّنِي أَتَنَفَّسُك جَاذِبِيَّة هَوَى...
أُقْسِم أَن مَّن خِلَالِك أَرَانِي..
أُقْسِم لَك أَنَّنِّي بِك مُسْتَهَام..حَد الْمَوْت...!
أُقْسِم لَك أُن ب الْرُّوْح أَلْف حَرْف يُخَفَّق ب عَهْدِي لَك
وَأَن بِك..رُوْح تَهِيْم بِهَا الْنُّفُوْس وَلِعَا ل تَسْتَقِر ب طَمَأَنِيَنَة
أُقْسِم لَك أَن عَنَاوِيْن رَحِلْتَي تَتُوْه ب غِيَابِك يـ إِمْرَأَة الْحُلْم
وَأَن بِك..الْحَيَاة يُحِيْط بِهَا كَوْن مَن الْخَجَل ل سُمُوَّك الْطُّهْر
أُقْسِم لَك ..أَن حُبَّك مُخَلَّدِي حَتَّى حِيْن~..أَفَلَا تَشْعُرِيْن..!
وَأَن بِك..الْنَّبْض يَخْتَال فَرَحَا ب أَوْرِدَتِي وَأَنْت قَاتِلَتِي وَكَفَى...!


بِ قلم الكاتب
...إبراهيم علاالله....




،

شفاه حلم..؛.,






نداء ذاكرتي..وَ..ميلاد تاريخي أنتِ ياطفلة الفجر
أمسي أنتِ..وَ..عشقتك قبل هواي..وَ..وجودي..
أنتِ من ترسمّني بِ لذّة التمدّدْ..وَ..التقلّص..
كَ قطعة سكر أجدني عالقاً بِ شفاه حُلم..
شيء ثاني ..وَ..ظلّكِ بِ سمائي..ملامح نهر...








أُنثاي...خلودي بجنّتك يفوق خيالي..وَ..حُلمك..
وَ لِ خاصرة جمالك يحتار بِ الوصف نُطّق كلماتي..
وَ..سماء لوعتي بِ إفتراش الزهر..تدنو..لِ هواك..وَ..تنساني..
وتتوه ب تفاصيل صنعتك ألحان الناي...وَ..لُغة اللحن..
وَ..تمتمات أنفاسي تنّحني لِ ليل أنفاسك..وَ.. يتبعها جُنون هذياني
فَ هلاّ بعثتيني لِ عينيك ب الهيام عاشق..وَ..رسول..
فَ أنا بكل ألوان الصورة مقتول فيك..وَ..أعشقني..
هلاّ وشمّتيني بِ كُلّكِ دفئاً بين نهديك يُنّعشني..
وَ..يشهقني لِ أعماقكِ نسمات..وَ.. عبَق نايفات..







بِ غيابك تلوكني أنياب العبث ..وَ..تعزفّني الغصّة آهات..
وَ..تزفّرني أنفاس الحرمان إذا مارأيتكِ..تجسّدتني الويلات..
إختناق يأس يُنادم أيامي..وَ..بِ الحنين يقتلني عظيم ألم..
وَ..تنكسّر بِ رحيلك كُل أصابع الأبجديات..وَ..النهايات..









بُعدكِ ليل ظالم وبالحسرة يبتّر شريان الحكايات..وَ..الروايات..
وتصرّخ بِ الآه همّسات إنتظاري ..سُحقاً لِ أطياف تسحقّني بِ الذكريات..
متى بِ حرارة جسدك يُسمّع نداء جسدي..وَ..أنْى تُغاث لهفتي..
لم أعُد أستطع مُداعبة النسيان بِ نسيانك..وَ...مُطاردة سرابك
فَ بإرتشاف لمى شفتيك..وَ..هدوء رائحتك..يتلاشى جفاف صبري..
وتخضّع لِ البسمة أقداري..وَ..أجدكِ سِحراً يُحرّك نبض الصدفَات..
متى ترسميني بِ الإلتصاق لحظة عفوية..وَ..بِ خليج عطفكِ طفل أراني..









وَ..يُدثّر بِ لُطفّكِ نبع عطشي..أخشى أن تُزّهَق بِ كبريائي روح الأُمنيات
أحتاجكِ حرّية أُشاكس بها جوف أعماقي..وَ..أعماقك..وَ..أحتوي بكِ الرغبات...
أشعر بِ صقيع الأنين يملؤني..وَ..يجرفني..عكس التيارات..وَ....الحياة
أكره الفُقد..وَ..أخاف إبتلاع الشوق..وَ..أحقّر ماهيّة العبّرات..وَ..عرش التخيلات..









أنتِ خشوع..وَ..بدونكِ لاأرى سوى الوجع..وَ..يبّطّش ب وجهي الممات...
متلهفٌ لِ مُمارسة شغَب القُبَل ب حانات وجهك...ومُحيط عُنقك...
وَ..جنات ثغركِ..وَ..بكِ أن أضيع..شهقات...بِ سمائك..
لِ وهلة أسقطي عرش المحال بِ واقعك..وَ..بشموخ تحدّياتك..
وَ..إمنحيني فرصة التفرّد ب لقاء فوضوي..يُرتبّني لكِ كلمات..
لعنّة فُقد ب محراب وطني تُحرق دفاتري..وَ..ضحكاتي....
وَ..قربُكِ أنتِ ماء بِ الأمل يرويني..وَ..يُحييني..كَ الصلوات...









فَ متى ألقاكِ بِ كيان رجل..ضجيج حُلم..وَ..غفَى على صدره ..
وَ..لِ تمرّد جُنون واقعك... تنهّدت أغصان واقعه..وَ..رتّلت حُبكِ آيات..
لِ يرمي خلف ظهره متاعبك..وَ..متاعبه...وَ..يسجنّكِ وردة بِ أناه..
وَ.. يُوشّم جبين سراحكِ صدى المُستحيلات...وَ..منه..لا...نجاة..
وبعد أن..يحبّس كل الأصوات...وَ..لا يسمّع سوى نداء قلبك..
ينام بِ تضاريس وطنك...وَ..يتفنّن بِ أناك..ترتيل القُبلات..
وَ..يُحبّك...طفلّة..خضّع لها الورد..وَ..لِ النساء هي مرآة...





بِ قلم الكاتب...إبراهيم علاالله....


هُناك حُلم مفقود..
من كان يشبهه فِ ليأخذه قبل أن يموت...!

توبة إمرأة..؛




لمْ تُكن تعلّم أن كائناً ب أناي فضَح أسرار نواياك...
أنت..لِمَ تجاهلت خفايا الغياب...وَ..أضعتني شظايا بِ السراب....
لِمَ حرّفتْ ب آيات صفاتك ..وَ...نزّعت تراتيل العتاب...بِ نصف جواب
وَ..أغلّقت بوجهي ألف باب....وَ....باب...
أكنت تستهوي دفن العشق ب خلجات طفلتي....
قبل أن تُفطّم اللقاء بموعد أدنى من الثواني....
لِمَ مزّقت قُدراتي على الفّهِمْ...وَ..بغدرك صفعتني...







لِمَ غرّبْت طقوس فرحتي لِ حزن من عذاب..فَ سقوط أبدي....



أكنت تتعمّد شنّق أفكاري...وَ...تتجاهل كل سطور أحلامي...



لِمَ أنت ظل عصفور خائف...ومُنكسّر...بِ زماني...



بربّك لِمَ لَمْ تُكن رفيق المساء الضائع بي...



لِمَ لَمْ تُشتتْ ب الحيرة ملامح الكذب..ولمرة تصدُقْ معي...



إمنّحني فرصة الإعتراف...وَ..إخلّع قناع الزيف بسجيتك...



ف أنت جميل دونما خداع...وإسألني...معك ولي..






إقذّف بِ أعذارك عُمّق أنفاسي ونفسي...
ودثّرني بِ الحنان...لحن الإبتسام على شفاه صدرك..وَ..إنسّاني...
حاول أن تستّشِف من ضمير الصمت كًل الكلام..وَ..إلفّظني....
وَ...إغرّس أنياب ضجيجك بهدوئي..وَ..أشهقّني...إشهقني..
إشرّق بوطن أحلامي شمساً أخيرة...وَ...إحضّني...
وَ..ألثمّني بك دفء صباحاتي....وَ... بوهمّك أمطّرني..
قيّدني بِ خيوط وضوحك..وَ..أبصّرني....
بدّد لوعة الصمت وإسكّب قطرات الندى بجوف وريدي...
توّهني بِ عظمّتك كبرياء واقع..وَ..شغَب أماني...







إرسمّني صورة صفراء مُهاجرة بسماء هواك ...



وَ...علّقني بِ حائط ذكرياتك...قصيدة شعر...وَ...إحفّظني...



حقّق آمالي إن إستطّعت...وَ...كُنْ حقيقة تتسلّق عبرات سنيني....



وب مذكراتك أنت...وردة إطوّيني...



إقصّم غصّات الحنين بِ الهمس الغائب...



وَ...جرّد المستحيل من اليأس بِ طموح...وَ..بك أشغلّني...



ولتعلّم أن ماأسفل الأبيض لن يطير...



وأن زمام الدُنيا دونما عهد...يعبّث به الصدأ...







بِ صراحة خاطبّني وإن كان بها لِ عيناي العمى...
لعلّني ب الشعور أُبصّر الألم..وحدي...
لن أشتكيك إن خُنتّني وس أُذيّل آخر السطر...
بِ علامة تعجّب...وَ..إستفهام وجدي...
أذّهلّني تعب...خُذْ مني كل ماتريد...
وَ...بمسافة نظّرة....إرتّقب إندلاقة موتي....
وإبتّسِم متى رأيتني أنجّلي...ثم رجائي....
إفرح ب غيابي...وَ..أكرهني...
ل أنني أحببتك...وَ...خُنت قلبي...من أجل رجل...
طعَن شراييني ب سهام عشقي من حيث لاأدري








لاتخَف..ولاتتبّع دُخان مشاعري فقد بعثّرته رياح أشواقي...



وَ...أنت علّتي..وَأسباب..متاعبي....



أنت ضمير غائب..وَ...مجهول الهوية هو نبضك...



وَ...قلبك شاهد..وخالقي رماد أحرقتني...



إصّعَق روح وطني...وَ..مابين الصدر والعُنق...



شُدْ حقدك...وَ..شهيدة حبك إخنّقني....



دعّني أحتّضر بين يديك....وَ..ببطء...مُد أصابعك....



وَ...بموتٍ أنقذّني..وَ..منك حرّرني...



وبسعير الخلاص جرّعني ويل الخلود....



ياأعذب العاشقين....وَ....أنت قاتلي...



أنا بك من التائهات....



لِ يوم يُكشّف عن أوراقك......وَ.... أوراقي...



فَ..توبّة ألفّظها حرّمت العشق بعدك..



لن أكرهك...وَ...رُحماك إلهي...إنصفّني..!




بِ قلم الكاتب...إبراهيم علاالله......
فوهة للبراءة..وَ..مُغلّقة ..!




،